عندما نقف ونتكلم عن ابن الهيثم وخلفيته الثقافية فاننا نتوقف مطولا وكثيرا وكثيرا مع انجازاته في الرياضيات والبصريات والفيزياء وعلم التشريح وعلم الفلك والهندسة والطب وطب العيون والفلسفة وعلم النفس والإدراك البصري والعلوم بصفة عامة بتجاربه التي أجراها مستخدمًا المنهج العلمي، وله العديد من المؤلفات والمكتشفات العلمية التي أكدها العلم الحديث. فكان ابن الهيثم وخلفيته الثقافية لها الفضل الكبير والكثير على اوروبا بشكل خاص والعالم بالعموم ولم يكن ابن الهيثم لوحده فابن سينا وخلفيته بالطب وابن النفيس وخلفيته التي قادته لاكتشاف الدورة الدموية الصغرى وجابر بن الحيان الذي بفضل خلفيته عرف بابي الكيميائين العرب وغيرها كثير من الخلفيات العربية التي اصبح لها صيتها في العالم العربي والاوروبي لثقل وكبر الخلفية التي كانو يتمتعون بها واستمرت الانجازات واداد كبر الخلفيات الى ان انتكس العرب فجاءة بدون سابق انذار لاسباب لن نتكلم عنها الان ولكن دار الزمان دورته ليعود العرب اليوم بخلفية جديدة يصدرها للعالم اجمع وخصوصا مع تطور وسائل الاتصال الا وهي خلفية الشيخة موزة وهنا تفوقت الشيخة موزة على نظرائها من اصحاب الخلفيات امثال المذكورين اعلاه فهي قدمت خلفية ومقدمة للعالم اجمع بدفع مليونين دولار لتجميل وتكبير خلفيتها و800 الف دولار من اجل صدرها فحققت النجاح الاكبر فهاهي تنعش اقتصاد بريطانيا من جهة ومن جهة اخرى تزيد من اطلاعهم على الخلفية الثقافية العربية الجديدة .......
الخميس، 1 سبتمبر 2011
مابين خلفية ابن الهيثم وخلفية موزة .........
عندما نقف ونتكلم عن ابن الهيثم وخلفيته الثقافية فاننا نتوقف مطولا وكثيرا وكثيرا مع انجازاته في الرياضيات والبصريات والفيزياء وعلم التشريح وعلم الفلك والهندسة والطب وطب العيون والفلسفة وعلم النفس والإدراك البصري والعلوم بصفة عامة بتجاربه التي أجراها مستخدمًا المنهج العلمي، وله العديد من المؤلفات والمكتشفات العلمية التي أكدها العلم الحديث. فكان ابن الهيثم وخلفيته الثقافية لها الفضل الكبير والكثير على اوروبا بشكل خاص والعالم بالعموم ولم يكن ابن الهيثم لوحده فابن سينا وخلفيته بالطب وابن النفيس وخلفيته التي قادته لاكتشاف الدورة الدموية الصغرى وجابر بن الحيان الذي بفضل خلفيته عرف بابي الكيميائين العرب وغيرها كثير من الخلفيات العربية التي اصبح لها صيتها في العالم العربي والاوروبي لثقل وكبر الخلفية التي كانو يتمتعون بها واستمرت الانجازات واداد كبر الخلفيات الى ان انتكس العرب فجاءة بدون سابق انذار لاسباب لن نتكلم عنها الان ولكن دار الزمان دورته ليعود العرب اليوم بخلفية جديدة يصدرها للعالم اجمع وخصوصا مع تطور وسائل الاتصال الا وهي خلفية الشيخة موزة وهنا تفوقت الشيخة موزة على نظرائها من اصحاب الخلفيات امثال المذكورين اعلاه فهي قدمت خلفية ومقدمة للعالم اجمع بدفع مليونين دولار لتجميل وتكبير خلفيتها و800 الف دولار من اجل صدرها فحققت النجاح الاكبر فهاهي تنعش اقتصاد بريطانيا من جهة ومن جهة اخرى تزيد من اطلاعهم على الخلفية الثقافية العربية الجديدة .......
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق